تجربتي في علاج قرحة الرحم الأمر الذي يجب على كل النساء أن يعرفنه للاستفادة منه ، أن يعرفن كيف يكون ، وما هي الأعراض التي تنتج عنه ، وكذلك لتلافي الضرر الناتج عنه ، وكذلك العمل على معالجة هذه المشكلة عند حدوثها. يحدث.
تجربتي في علاج قرحة الرحم
تقرحات الرحم شائعة بين كثير من النساء ، فهي تحدث بشكل متكرر أثناء فترات الحيض ، كما أنها تنتشر بشكل متكرر عند النساء اللائي تقدمن في السن وانقطاع الطمث ، ومن التجارب المفيدة ما تخبرنا به إحدى النساء ، والتي تقول:
كنت أعاني من الكثير من التهابات الرحم ، وتكرر هذا الأمر ، فذهبت إلى الطبيب المختص الذي قام بفحص طبي ، حيث لوحظ وجود قرحة في بطانة عنق الرحم ، ومنه هنا تم التشخيص بوجود تلك القرحة ، وتم أخذ العلاج المناسب ، ولله الحمد عمل على التخفيف من هذه المشكلة كثيراً ، حيث اعتمد العلاج الذي وصفه الطبيب على عدد من المضادات الحيوية ، وكذلك مضاد للفطريات ونصحني الطبيب باستخدام غسول نسائي.
أسباب قرحة الرحم
هناك عدة أسباب يمكن أن تؤدي بدورها إلى مشاكل في الرحم ، وكذلك إلى حدوث تقرحات الرحم ، منها ما يلي:
- الإصابة بنوع من البكتيريا.
- الإصابة بورم في الرحم أو السل التناسلي.
- كذلك التعرض لبعض الالتهابات مثل عدوى المكورات العقدية.
- الإصابة ببعض الانتباذ البطاني الرحمي ، والتي تحدث دائمًا بعد الإجهاض أو بعد الولادة.
- خروج الرحم من فتحة المهبل ، أو ما يعرف بتدلي الرحم ، والذي يحدث نتيجة ضعف العضلات والشيخوخة ، مما يؤدي إلى تقرح الأجزاء المكشوفة.
أعراض قرحة الرحم
لمعرفة كيفية حدوث الرحم يجب التعرف على أعراضه والتي تظهر على النحو التالي:
- حُمى.
- إمساك
- التعب الشديد
- زيادة التبول
- انتفاخ؛
- الحيض لفترات طويلة
- ألم في منطقة الرحم.
- التهابات المثانة المتكررة.
- الحيض غير المنتظم.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- زيادة تقلصات الدورة الشهرية.
- نزيف مهبلي غير طبيعي أو حاد.
- ألم شديد وحرقان في الحوض أو أسفل البطن أو منطقة المستقيم.
طرق تشخيص قرح الرحم
يمكن للطبيب تشخيص قرح الرحم عن طريق:
- تنظير المهبل.
- مسحة عنق الرحم.
- خزعة بطانة الرحم.
- فحص عنق الرحم.
- الفحص الروتيني للحوض.